تدخلت عمة الشاب لطفي للمدام وجيهة ، اليوم الجمعة 22 جانفي 2021 ، حيث تحدثت عن المظلمة التي تعرض لها إبن أخيها بدون جريرة اقترفها.

محدثتنا قالت أن لطفي لم يتظاهر أو يخرب مع من فعلوا ذلك في نهاية الأسبوع المنقضي بل ما فعله أنه نزل بطلب من والده لتفقد السيارة المركونة أمام المنزل خشية تخريبها من قبل المتجمهرين "وقت حل الباب وخرج شافوه البوليسية جاو يجريو و قالوا كان معاهم وزعمة كسروا علينا الباب وحضروا الغاز بش يضربونا بيه فحلينا الباب دخلوا هزوه من وسطنا وكيف بوه إعترض كملوا هزوه معاه". 

عمة لطفي شددت على أن إبن أخيها لم يكن أبداً في الإحتجاجات ولا علاقة له بها "ولد خويا والله لا مشى للاحتجاجات كي شافوه خرج من الدار قالوا كان يكسر مع الآخرين واصروا بش ما يسيبوهوش وعداوه لحبس المرناقية وهو لا عملت لا يدو لا ساقو .. ولد خويا يقرى باك والحمد الله إلي الإدارة متع المعهد واقفة معاه"