استهلت بعثة أعوان الديوان الوطني للحماية المدنية الموفدين إلى دولة سوريا مهامهم في دعم جهود الإنقاذ والإغاثة بمدينة حلب بعد أن ضربها زلزال مدمر موديا بحياة وتشريد الآلاف من السوريين ممن وجدوا أنفسهم يفترشون الأرض ويلتحفون السماء في هذا الطقس البارد، بعد أن فقدوا منازلهم التي تأويهم.
من جانبهم كثفت فرقة الأنياب من مساعيها أملا في العثور على ناجين محتملين تحت أكوام الأنقاض.