داعيا من أسماهم مرتزقة حقوق الإنسان، أذيال الغرب و عاشقي الأموال إلى الصمت.
الصادق شعبان الذي اضطلع بخطة مستشار للرئيس بن علي في أواخر سنوات حكمه، تساءل ما هذا الحقد ؟
عشر سنوات ... سجن مقيت و مرض عضال ... كل أموالهم أخذت ... ماذا تريدون ...
معتبرا أن الحقد لا يولد إلا الحقد ومحذرا أن يحل الدور في المرحلة الموالية على عماد الطرابلسي الذي يقبع بدوره خلف القضبان بعد أن توفي قبلهما منصف الطرابلسي على نفس الشاكلة، خصوصا وأن الفقيد مراد الطرابلسي لم يكن ليمثل خطورة على السلم الأهلي أكثر من تلك التي يمثلها الإرهابيون والمتورطون في عملية سليمان 2006.
داعيا القضاة إلى إحكام سلطان الضمير وإجراءات الصفح التي كثيرا ما يحتكمون إليها قبل إصدار الأحكام، وكل الطيف السياسي إلى الترفع عن الحسابات الضيقة والأخذ بعين الاعتبار الوطن وهو يئن تحت وطأة الكورونا وتتربص به أوبئة أشد خطرا، لأن اليوم لك وغدا عليك، لذلك يتوجب على كل التونسيين رفع شعار اليوم لنا جميعا و الغد غدنا جميعا
اليوم مراد و غدا عماد ! ما هذا الحقد ؟ عشر سنوات ... سجن مقيت و مرض عضال ... كل أموالهم أخذت ... ماذا تريدون ... ألم...
Posted by Sadok Chaabane on Thursday, April 9, 2020
Address: Immeuble Louati 4e étage Lot 6.5.9
Les Jardins du Lac - Tunis - Tunisie
Tél: +216 70 016 020
E-Mail: contact@ifm.tn