اعتبر خليل الرقيق كرونيكور برنامج في 90 دقيقة على إي أف أم، اليوم الجمعة 18 فيفري 2022، أن مسألة التشيع التي أثارها أمس راشد الغنوشي ليس مزحة أو نكتة، بل هي فتنة والفتنة أشد من القتل.

وأضاف الرقيق أنها إشارة أخرى يرسلها إلى لوبياته في الخارج التي تعمل ضد قيس سعيد مفادها أن الرئيس هو رجل إيران في البلاد...
وقال كرونيكور البرنامج، :"بمعنى أنو اليوم راشد الغنوشي دخل في طرح آخر وما نلومش عليه لأنو رجل إخواني صميم قاعد يعمل في أجندا مضادة ضد شخص شدلو السلطة، أنا نحب نعرف وجود سي نجيب الشابي في القاعة ماذا يعني؟ لانو جوهر بن مبارك والحبيب بوعجيلة مالأول من ملحقات اللعبة.. لكن نجيب الشابي بما أعرفه عنه من دراية وقد ندمت على هذه المعرفة أمس وهو يضحك على النكت، نجيب الشابي اذا كان ما زال ما يعرفش شكون قتل شكري والبراهمي مش مشكل تاو القضاء يجيبها نجيب الشابي يعرف شكون قتل القاضي أحمد الخزندار في 48 في مصر، و شكون قتل محمود فهمي النقراشي، 5 اغتيالات تاريخية مقيدين على جماعة الاخوان المسلمين بالشهود والثبوت خلاف الصرف متاع التكفير والهجرة والسادات اللي تقيد على الاسلامبولي، نجيب الشابي سمعتو يحكي في سياقات ويحذر مالدولة الاخوانية وسبق ان استضفتو ولم أفهم وجودو إلى الان في ذلك الحال وفي ذلك المنصب، بكل ود أي حقوقي بش يحط ساقو في الطرح الجديد متاع الريبولوت اللي حبوا يرجعوا في الصورة، وقتلي يقعد يعرف أنو بحذا حركة النهضة اللي عندها توارخ ما تشرفش بالكل في ملف الحريات والحقوق اللي يحكيو عليها"...