وقال الرقيق:" فزع عبير موسي تنجم تفسرو في أزمة الأحزاب بصفة عامة، هي الطرف الحزبي وكان تشوف جدول استبيان سيغما كونساي الأول والثاني والثالث، على اختلاف الطباع والأزمنة والمهن... 3 مستقلين ماهمش متحزبين، إذن الأحزاب جات في المرتبة الرابعة... والحزب اللي شادد روحو وعندو قاعدة موجود في الصورة... حبيت نقول حاجة في العموم، الشعب التونسي ما عادش يختار في الأحزاب، والأحزاب أزمتها في ذاتها، يعني فما شكون يعتبر أنو اليوم الوضعية اللي فيها الأحزاب ناتجة على خلافها مع قيس سعيد أو أن قيس سعيد يضطهد في الأحزاب، والحال أنو وقت نمشيو للرئاسية نلقاو أغلب الجسم الانتخابي بش يمشي، نلقاو أكبر تعبير على إرادة الشعب التونسي بالرسمي، نلقاو الأحزاب في آخر الليستا، بمعنى فشل المنظومة الحزبية في إدارة العشرة سنوات اللي فاتت قاعدة تتكلفلها في انحدار ثقة المواطن، ملاحظة أخرى، يعني كي نشوف وضعية قيس سعيد اللي نعتقد أنها تهمني نوعا ما، باعتباري نتبع في قيس سعيد، قيس سعيد الوضع الحالي اللي عندو، يا إما بشيء من التحسن يخليه دور أول ما عندوش منافسين، يعني بونتو، وإلا يدخل دور ثاني مع مجموعة من المتنافسين اللي هوما كي نشوفو الخريطة متاعهم يستحيل بش يلتقيو مع بعضهم في دور ثاني أو ينسجمو مع بعضهم في خارطة سياسية، أعتقد أنو قيس سعيد ينجم الـ49 تتزاد 10 بونتو إذا أحكم في القريب العاجل تحسين الوضعية الاقتصادية والاجتماعية، وتنجم تنقص 10 بونتو إذا الوضعية الاجتماعية تعكرت، لأنو قيس سعيد عايش الآن بشرعية اللحظة بشرعية الإنقاذ"...
Address: Immeuble Louati 4e étage Lot 6.5.9
Les Jardins du Lac - Tunis - Tunisie
Tél: +216 70 016 020
E-Mail: contact@ifm.tn