اعتبر نجيب الدزيري الكرونيكور في برنامج émission impossible على راديو إي أف أم، أن عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر هي من أرادت إيقافها تزامنا مع إضراب الجوع الذي ينفذه عدد من السجناء المتهمين بقضية التآمر، لأنها تريد أن تكون جزءا من الحكم، مؤكدا أن قيس سعيد لن يسقط حتى بعد 50 عاما لأنه منظومة حكم وليس فردا، وفق تعبيره.

وجاء على لسانه: "وقت دخلو الموقوفين في اعتصام هي مشات تصب في ديشارج في قرطاج.. تقلك الخارج ضد سعيد شكون الي باش يحكم بعد".