، مضيفا في هذا السياق بأن أعداد الإصابة من المرجح أن تكون عالية جدا، مشيرا إلى أن التكتم عن الحالة الصحية في البلد المعزول والمنبوذ دوليا، مرد الحليف الصيني، فإقرار بيونغ يانغ وجود بوجود إصابات يعني إحراج الصين وتأكيد الاتهامات الموجهة إليها كونها المنشأ الأول للفيروس، خصوصا وأن البلدين يتقاسمان حدودا تمتد على نحو ألف كيلومتر، ما يعني استحالة أن لا ينتقل الفيروس من الصين إلى كوريا الشمالية.
يذكر أن كوريا الشمالية بادرت منذ جانفي الفارط بغلق الحدود واتخاذ تدابير جد صارمة، بالتزامن مع ضبابية المعطيات بخصوص الحالة الصحية لزعيمها كيم جونغ أون.
Address: Immeuble Louati 4e étage Lot 6.5.9
Les Jardins du Lac - Tunis - Tunisie
Tél: +216 70 016 020
E-Mail: contact@ifm.tn