استنكر النائب والقيادي بحركة قلب تونس أسامة الخليفي في تصريح لراديو ''إي أف أم'' اليوم السبت 1 أوت 2020 ما وصفها بالحملة الممنهجة قصد التأليب والتحريض على القتل والاستهداف الجسدي لنواب حزبه من قبل رئيسة الحزب عبير موسي والتيار الديمقراطي، اللذين يتهمان قلب تونس بالتصويت لفائدة تثبيت راشد الغنوشي رئيسا للبرلمان على هامش الجلسة التي عقدت للغرض يوم 30 جويلية الماضي. 

أسامة الخليفي أكد بأن هذه التهديدات طالته شخصيا وزملائه في نفس الكتلة وقد جرى توثيقها تمهيدا لإحالتها على القضاء قصد محاسبة المورطين فيها.