كما أشارت إلى إنّ التضارب في المواقف على مستوى مؤسسة الرئاسة طال التشريع والسياسة الجزائيّة للدولة، حيث شابتها الانفصاميّة "وما عدنا نفهم هل نحن في دولة تكرّس "مبدأ العدالة الجزائيّة التعويضيّة" وتقوم على العدل والإنصاف (مرسوم الصلح الجزائي) أم أننا دولة تنتهك الحقوق وتؤمن بالعقوبات السالبة للحريّة المشددة الّتي تصل للسجن بقيّة العمر (مرسوم المضاربة غير المشروعة)؟" على حد تعبيرها .
واوضحت ايضا وفق نص البيان أنه بعد الإطلاع على وثيقة الإجراءات العاجلة لتنشيط الإقتصاد الّتي أعدتها وزارة التخطيط والإقتصاد، تبيّن أن التشجيع على الفساد والإفلات من العقاب صارا توجّها لهذه الحكومة الّتي اختارت "الإصلاح" من خلال مراجعة الفصل 96 من المجلّة الجزائيّة المتعلّق بجريمة الإضرار بالإدارة وكذلك من خلال إصدار عفو في مادّة الصرف كأوّل الإصلاحات "لتسهيل الإطار القانوني والترتيبي لمناخ الأعمال".
🚨 بيــــــــــــــــــان في ذكرى وفاة الرئيس الحبيب بورقيبة، تعبّر منظّمة أنا يقظ عن خيبتها خيبة الشّاعر الرّاحل...
Posted by I WATCH Organization on Thursday, April 7, 2022
Address: Immeuble Louati 4e étage Lot 6.5.9
Les Jardins du Lac - Tunis - Tunisie
Tél: +216 70 016 020
E-Mail: contact@ifm.tn