أكد المدير التنفيذي لحزب الشعب يريد نجد الخلفاوي اليوم الأربعاء 3 مارس 2021، في تصريح لإي أف أم، أن المولود السياسي الجديد هو حزب شبابي يضم عددا من الشباب الناشط في المجتمع المدني، والذين قد سبق لهم أن شاركوا في الحملة التفسيرية لمشروع قيس سعيد خلال الدورة الأولى للانتخابات الرئاسية سنة 2019.

وأضاف الخلفاوي أن علاقة أولئك الشباب ببرنامج قيس سعيد انتهت بوصوله إلى الدور الثاني للانتخابات الرئاسية بعد أن أصبح المشروع وطنيا بامتياز حسب تعبيره.
كما شدد محدثنا أن الحزب لا علاقة له برئاسة الجمهورية لا من قريب ولا من بعيد.