استنكرت حركة تحيا تونس في بيان لها اليوم الجمعة 25 ديسمبر 2020 ما أسمته تواصل حملات التشويه والاشاعات المغرضة التي تستهدف عددا من قياداتها بمواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الاعلام، وهي حملات طالت الأحياء والأموات، وصفها البيان بـــ''الممارسات اللاأخلاقية الممنهجة'' داعية إلى كفها ومحاسبة المسؤولين عنها، نظرا لأنها تنسف العمل السياسي باعتبار أن مأتاها أطراف سياسية احترفت التشويه والتضليل وفق نص البلاغ.

كما ناشدت الحركة الإعلاميين وجميع الناشطين في الشأن العام الى توخي الحذر في استقاء المعلومة.
كما دعت الحركة النيابة العمومية الى التفاعل مع الدعاوى القضائية الجاري رفعها والضرب على أيدي من تعمد نشر هذه الأكاذيب والكشف عن الأطراف التي تختفي وراءها تحركها.