فأوضح بأن الآجال الدستورية لإحداث المحكمة الدستورية هي آجال آمرة (لا تحتمل التأويلات) وهو ما حسمته المحكمة الإدارية منذ سنة 2015، معتبرا أن التصويت الثاني على مشروع قانون لا دستوري لا يُصَيِرُه دستوريا إلا أن رئيس الدولة باستعماله حق الرد منح مجلس النواب فرصة اضافية لتدارك اللادستورية وهو لم يستغله هذا الأخير للتدارك، مشددا على أن رئيس الجمهورية يبقي أولا واخيرا هو الساهر على احترام علوية الدستور... الذي أقسم على احترامه... هذا هو منطق دولة القانون... ما زاد على ذلك يدخل في خانة السرديات السياسية حسب نص التدوينة...
الآجال الدستورية لاحداث المحكمة الدستورية هي آجال آمرة... المحكمة الإدارية حسمت الموضوع منذ 2015....التصويت الثاني على...
Posted by نوفل سعيّد-Naoufel Saied on Wednesday, May 5, 2021
Address: Immeuble Louati 4e étage Lot 6.5.9
Les Jardins du Lac - Tunis - Tunisie
Tél: +216 70 016 020
E-Mail: contact@ifm.tn