فأما بالنسبة للدرجة الأولى، أكد الدكتور العذاري أنها معلومة لدى الجميع وتشمل ارتداء الكمامة والتباعد الجسدي، إلا أنه للأسف لم يقع تطبيقها بنسل كبيرة ولم تتجاوز تلك النسب 50 بالمائة.
وأما بالنسبة للدرجة الثانية، فقد شدد عضو اللجنة العلمية، على ضرورة إدراك المواطن اليوم لهذه الدرجة من الوقاية، قائلا :" يلزم الانسان حتى كي يمرض بالكوفيد ما يخلطش للإنعاش وما يخلطش للأوكسيجين، ولا حتى كان الانسان باش يخلط نسبة قليلة بالكل تخلط والباقي الكل بحول الله يتعافاو، شنوة الحل، الحل توة كل إنسان تظهر عليه عوارض، أي عوارض، سخانة، كرشو تجري، تزيليفة، يحس روحي فاشل، ما عادش يشم اللي هي علامة قطعية، أي عوارض م النوع هذا ما يقولش هاني لاباس هاني قاعد في الدار... العوارض البسيطة، فما برشا ناس تقلك أنا كل عام في الوقيت هذا نعمل قريب ولا نستبرد... لا ما عندي شي لاباس نقعد في الدار ناخو شوية دوا عادي كيما مستانس ناخو فيه قبل، هاذيا العادة يلزمها تتنحا خاطر توة ما فما حتى حد قادر باش يفرق بين النزلة الموسمية والكوفيد، إلا بالتحليل، وأحنا إذا باش تعمل التحليل معناها يلزم نستناو تاخو موعد باش تعمل وتستنا باش يحضر.. وقتها نستبقو والاستباق أكد المفعول متاعو الناجع، معناها الانسان كي يبدا المداواة متاعو على بكري في النهارين الولين بحول الله ما يخلطش للإنعاش والأوكسجين، حتى كان عندو سوابق مرضية كبيرة ينجم يكون عندو سكر ولا دو ولا برشا حوايج أخرى، لكن كي يبدا مبكرا ما يخلطش للمضاعفات هذايا نأكدو عليه... أي حد عندو أي عارض يمشي للطبيب متاعو يمشي للمستوصف يعدي على روحو ما يقولش عندي قريب وقاعد نستنا...".
Address: Immeuble Louati 4e étage Lot 6.5.9
Les Jardins du Lac - Tunis - Tunisie
Tél: +216 70 016 020
E-Mail: contact@ifm.tn