أكدت تقارير صحفية مصرية اليوم الاثنين 27 جوان 2022 خبر العثور على الإعلامية شيماء جمال مقتولة وكانت تحمل آثار طلقة نارية على مستوى الرأس سددها إليها زوجها من سلاحه – وهو شخصية نافذة يشغل خطة مستشار بمجلس الدولة-  قبل أن يتولى دفنها داخل مزرعة بمنطقة البدرشين. 

ثم يتولى الإبلاغ عن غيابها لدى مصالح الأمن يوم 20 جوان الجاري، مدعيا بأنها لم تعد إلى محل الزوجية بعد أن ذهبت إلى إحدى صالونات التجميل، علما وأن الجاني والضحية متزوجان منذ ثمانية سنوات منها 3 سنوات عرفيا. 
كما أورد موقع ''المصري اليوم'' بأن النيابة العمومية أمرت بضبط وإحضار الزوج القاتل بالتوازي مع قرار مجلس الدولة في رفع الحصانة عنه.