وستطالب هذه الوقفة بضرورة إحداث مسالك للدراجات الهوائية لحماية الدراجين من حوادث المرور، كما ستكون سلمية وفي شكل سلسلة بشرية ولن توقف حركة المرور وستحترم التباعد البشري مع اجبارية ارتداء الكمامات الواقية وعدم المصافحة، وفق ما أفاد به رئيس الجمعية حمزة عبد الرحيم عبر تدخله في برنامج صباح إي أف أم.
كما تندرج هذه الوقفة في إطار التحسيس بأهمية اعتماد الدراجات كحل بديل لوسائل التنقل الأخرى باعتبارها أكثر الوسائل أمانا وحماية للمواطنين من فيروس كورونا المستجد.
وذكر ذات المصدر أن المرأة راضية خالد التي لقت حتفها هي مدرسة متقاعدة وجدة وكانت تقوم بجولة كالعادة على دراجتها حين تعرضت للحادث.