إعلانات
تتعاقب السنوات وملعب حي ابن خلدون دون عشب وموصد الأبواب
استنكر عدد من أهالي حي ابن خلدون والعمران الأعلى الحالة الكارثية التي تردى إليها الملعب البلدي الذي يعد المتنفس الوحيد لشباب منطقة ذات كثافة سكانية عالية،
حيث تمر السنوات دون أن يتم تجهيز الأرضية بالعشب الاصطناعي رغم توفر الأبسطة على عين المكان، وبقي الملعب موصد الأبواب أمام الناشئة لممارسة هوايتهم المفضلة شأنهم في ذلك شأن العديد من المناطق التونسية الأخرى، أمام صمت مطبق من السلطات المعنية التي لم تحرك ساكنا واكتفت بالوعود التي لم تعرف طريقها للتنفيذ، وهو ما عده الأهالي تصرفا غير مقبول وإساءة لهم.







