خليل ذهب إلى أنه لا جرم في رؤية كمية العنف الصادرة من أطفال لم يتجاوزوا السابعة عشر إذا كان أكثر من مليون طفل غادروا الدراسة مبكراً في السنوات العشر الماضية " كناطرية تخلص صغارنا وتخرجهم للشارع والوالدين راقدين في الدار! أصبح الإجرام عندهم منظومة حياة وهم لم يبلغوا بعد سن الفهم ، الدولة والعائلة مسؤولتان وبشدة عن تردي الوضع وكارثيته! .. وبعد نبداو نتباكاو هاو صغارنا يعملوا في الفوضى والتخريب ومغادرة المدارس !".