نفى سامي الفهري صاحب قناة الحوار التونسي في تدوينة نشرها على صفحته بموقع ''الانستغرام'' أمس الاثنين 16 ديسمبر 2019 كل الأخبار التي تحدثت عن هروبه من البلاد التونسية في أعقاب صدور برقية إيداع بالسجن من قبل دائرة الاتهام، على خلفية قضية ''كاكتوس برود'' شأنه شأن الممثل القانوني للشركة والمتصرفة القضائية.  

وأضاف الفهري بأنه على الرغم مما اعتبره ظلما مسلطا إلا أنه قرر تسليم نفسه إلى السلطات وعدم مخالفته للقانون على حد تقديره وقضاء ليلته بسجن المرناقية إلى أن يقول القضاء كلمته الفصل في شأنه.

Voir cette publication sur Instagram

Une publication partagée par Sami Fehri (@sami.fehri1) le 16 Déc. 2019 à 11 :14 PST