إعلانات

edufrance

Edufrance تحقق أحلام الطلاب التونسيين الشباب الراغبين في مواصلة الدراسة في فرنسا

ifmالجمعة 6 أوت 2021 - 14:21
تأسست Edufrance في أكتوبر 7102، وهي هيئة توجيهية واستشارية تعمل على دعم الطالب والخريجين الشباب التونسيين في تنفيذ مشاريعهم الدراسية في فرنسا.

أهداف الهيئــة

تتألف الهيئة من فريق يضم 30 موظفًا يعملون في تونس ونابل وصفاقس وسوسة، وقريبًا في قابس وقفصة والقيروان وبنزرت. 
وبفضل فريق من الخبراء في التوجيه، تقدم Edufrance للطالب فرصة الاستفادة من المساعدة والمتابعة الشخصية، من خالل تقريب مؤهالتهم الأكاديمية وغير الأكاديمية من العروض التي تقدمها الجامعات الفرنسية.
النسخة الأولى من منحة Edufrance  2020-2021


في بداية سنة 2021 على الرغم من الجائحة، أنشأت Edufrance نسختها الأولى لمنحة Edufrance.
يسمح برنامج المنح الدراسية، المخصص للتونسيين والأجانب المقيمين في تونس الحاصلين على شهادة البكالوريا، للطلاب المختارين بتلقي مبلغ شهري قدره 200 يورو أو ما يقارب
650 دينار تونسي (بداية من السنة الجامعية 2021-2022.
يحلم العديد من الطلاب في تونس بمواصلة دراستهم في فرنسا وتسمح منحة Edufrance للطالب بتحقيق هذه الرغبة من خلال تشجيعهم على التسجيل ومن خلال تسهيل النفاذ إلى الشعب التي يرغبون في متابعتها ودعمهم طوال عملية الحصول على المنحة.
وتجدر الإشارة إلى أن شروط اختيار المرشحين استوفت معايير مختلفة بما في ذلك امتياز ملفهم وجودة مسارهم وترتيبهم.
تم استلام المطالب بين 12 فيفري و12 أفريل 2021 مع عملية انتقاء أولى بتاريخ 10 ماي 2021 و28 جوان ثم اختيار 5 طلاب من بين 20 مرشحا للحصول على إعفاء من رسوم خدمة  Edufrance ومن بينهم 3 طلاب تحصلوا على منحة Edufrance بداية من شهر سبتمبر 2021.
تجدر الإشارة إلى أن لجنة التحكيم كانت مكونة من السيد سامي بنور سفير Edufrance ، والسيد سفيان بوستة، الرئيس المدير العام لإذاعة IFM ، والسيد محمد العيساوي ، مدير Alliance Française( شريك Edufrance  والسيدة سلمى قصار  مستشارة التوجيه في Conseil SK
)شريك Edufrance ، و السيدة أحلام الهاني مسؤولة عن التسجيل والسيدة رجاء بن جمعة ، مديرة التنسيق والجودة.
وصرح السيد سامي بن نور سفير Edufrance في تونس قائلا: "يسعدنا أن نكون قادرين على إنجاز أول دورة لنا من منحة Edufrance يحلم العديد من الطالب وحاملي شهادة الباكالوريا الشباب، من ضمن اللامعين في كثير من الأحياء، بتدويل حياتهم الأكاديمية، وإنه لمن دواعي السرور لدينا، بل إنه واجب علينا أن ندعمهم في تحقيق أحلامهم وجعل مشاريعهم الدراسية في فرنسا واقعا ملمـوسـا ".
 

 



مقالات مشابهة