
إقرار الترفيع في طاقة استيعاب برنامج "روضتنا في حومتنا" لفائدة 5 آلاف طفل إضافي
وجاء ذلك خلال جلسة عمل عقدتها مساء أمس الجمعة 18 أوت حول جاهزيّة مؤسسات الطفولة المبكّرة والطفولة الفاقدة للسند للعودة التربويّة.
وأكّدت الوزيرة بالمناسبة على ضرورة تعزيز الجاهزيّة للانطلاق في تسجيل الأطفال بمحاضن ورياض الأطفال العموميًة والخاصة في أفضل الظروف وتأمين أعلى درجات اليقظة في مجالات التفقّد والارشاد البيداغوجي لضمان سنة تربويّة آمنة وذات جودة لفائدة الطفولة المبكّرة.
ودعت الوزيرة إلى إحكام التنسيق مع سائر المندوبيات الجهويّة للوزارة لضمان الارتقاء بعدد الأطفال المستفيدين من برنامج روضتنا في حومتنا الذي تتكفّل الوزارة في إطاره بمعاليم تسجيل أطفال الأسر محدودة الدخل بحساب 50 دينار شهريا ولمدة 9 أشهر كل عام على مدى سنتين.
ما شدّدت الوزيرة على التعجيل بتأمين كافة المساعدات الخاصة بالعودة المدرسيّة وضمان الانطلاق في تأمين خدمات الإعاشة لفائدة الأطفال من مكفولي الدولة من الأطفال بمؤسسات الرعاية للطفولة الفاقدة للسند وبمركبات الطفولة بمختلف أنحاء الجمهوريّة.