إعلانات

الحرب على غزة: نقابة الصحفيين تعلن حالة الطوارئ الاعلامية في تونس
اعتبرت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين أن حرب الإبادة التي تقوم بها إسرائيلية على الأراضي الفلسطينية، هي نتيجة ضوء أخضر عربيا وأوروبيا وأمريكيا لا يؤمن بعدالة القضية الفلسطينية ويجرم المقاومة والداعمين لها.
وأكدت النقابة انخراطها التام في الحراك الشعبي والمدني والنقابي والسياسي المساند للقضية الفلسطينية وللمقاومة الباسلة في فلسطين بما في ذل ك تحمل مسؤولياتها الكاملة في اللجنة الوطنية لدعم المقاومة، وتصعيد الفعاليات تزامنا مع ما يحصل فلسطينيا وعربيا ودوليا، على اعتبارها طرفا في الصراع المبدئي ضد الحركة الصهيونية العالمية.
كما أكدت تنسيقها مع القوى المدنية من أجل مراسلة التمثيليات الأوروبية والامريكية في تونس والضغط عليها وتحميلها مسؤوليتها الكاملة في دعم العدوان الوحشي على غزة وتوفير الغطاء العسكري والسياسي والديبلوماسي لآلة القتل الصهيوني.
وأعلنت نقابة الصحفيين حالة الطوارئ الاعلامية في تونس حتى يكون الإعلام التونسي انعكاسا لتطلعات الشعب التونسي والشعوب العربية في إعلام مهني ينتصر للقضايا الكبرى ويتصدى لآلات تزييف الحقائق وتزيين الجرائم وتحريف الوقائع والتنظير للحياد الكاذب.
كما دعت النقابة الهياكل المهنية ووسائل الإعلام العمومية والخاصة والجمعياتية إلى بعث هيئة تحرير موحدة تشرف على بث موحد يتابع بشكل دقيق ما يحدث في فلسطين وتفاعلاته تونسية وعربيا ودوليا وينتصر للمقاومة وتخصيص عمل منصة "تونس تتحرى" للتحقق من الأخبار المضللة للعمل على كشف زيف الإعلام الغربي والأمريكي في التعاطي مع الحرب الصهيونية على غزة وكشف تناقضاته وازدواجية معاييره إلى جانب تكليف وحدة الرصد بمركز السلامة المهنية بالنقابة بإصدار تقارير عن الانتهاكات التي يتعرض إليها الصحفيون الفلسطينيون وكذلك الانتهاكات التي تمارسها المؤسسات الإعلامية الغربية على مراسليها في فلسطين، وذلك بالتنسيق مع نقابة الصحفيين الفلسطينية
كما أكدت تنسيقها مع القوى المدنية من أجل مراسلة التمثيليات الأوروبية والامريكية في تونس والضغط عليها وتحميلها مسؤوليتها الكاملة في دعم العدوان الوحشي على غزة وتوفير الغطاء العسكري والسياسي والديبلوماسي لآلة القتل الصهيوني.
وأعلنت نقابة الصحفيين حالة الطوارئ الاعلامية في تونس حتى يكون الإعلام التونسي انعكاسا لتطلعات الشعب التونسي والشعوب العربية في إعلام مهني ينتصر للقضايا الكبرى ويتصدى لآلات تزييف الحقائق وتزيين الجرائم وتحريف الوقائع والتنظير للحياد الكاذب.
كما دعت النقابة الهياكل المهنية ووسائل الإعلام العمومية والخاصة والجمعياتية إلى بعث هيئة تحرير موحدة تشرف على بث موحد يتابع بشكل دقيق ما يحدث في فلسطين وتفاعلاته تونسية وعربيا ودوليا وينتصر للمقاومة وتخصيص عمل منصة "تونس تتحرى" للتحقق من الأخبار المضللة للعمل على كشف زيف الإعلام الغربي والأمريكي في التعاطي مع الحرب الصهيونية على غزة وكشف تناقضاته وازدواجية معاييره إلى جانب تكليف وحدة الرصد بمركز السلامة المهنية بالنقابة بإصدار تقارير عن الانتهاكات التي يتعرض إليها الصحفيون الفلسطينيون وكذلك الانتهاكات التي تمارسها المؤسسات الإعلامية الغربية على مراسليها في فلسطين، وذلك بالتنسيق مع نقابة الصحفيين الفلسطينية