-   يشكر الجمعيات والمنظمات الوطنية والدولية والشخصيات الاعتبارية التي صرحت بمساندتها وتضامنها مع المحامية عبير موسي وما تعرضت له من خروقات للضمانات المنصوص عليها قانونا على حد توصيف بلاغ الحزب. 
- يتمسك الحزب بالأستاذة عبير موسي رئيسة له ومرشحته للانتخابات الرئاسية ويحرص على العمل السياسي في الإطار القانوني والسلمي.
- يدعو الهياكل إلى الثبات والصمود في هذه ''المرحلة الظالمة'' أسوة بقياداته التاريخية في مرحلة تحرير الوطن.
- يؤكد أن رئيسته ''محتجزة قسريا خارج إطار القانون'' وسيتقدم بالشكايات الضرورية لدى الهيئات والمصالح المعنية، كما يكلف هيئة الدفاع بتقديم الشكايات في العنف السياسي والمعنوي والمادي المتكرر ضد المرأة في شخص رئيسته في ظل ما وصفه بـ:''إفلات المعتدين من العقاب وتقديم شكايات في التدليس وتزوير المحاضر العدلية والإيهام بجريمة''
- يجدد تمسكه بتحميل السلطة القائمة مسؤوليتها الكاملة على السلامة الصحية للأستاذة عبير موسي رئيسة الحزب خلال فترة ''إحتجازها''.
- يعبر عن إلتزامه بمواصلة النضال من أجل مجتمع تونسي أصيل تكون فيه الحرية والديمقراطية أساس التعامل بين أطراف المجتمع.
يبقى الديوان السياسي في حالة انعقاد دائم