إعلانات

الهايكا تدعو للتصدي للتضليل الإعلامي الأوروبي بشأن جرائم الــ(ك)-يا*ن الـــصــ/ه/يــ*ونـــ/ي
دعت الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري في بيان اليوم الخميس 26 أكتوبر، إلى التصدّي للتضليل الإعلامي في وسائل الإعلام في أوروبا بشأن جرائم الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني، منددة بصمت الهيئات التعديلية الأوروبية.
ولاحظت الهايكا أن التغطيات الصحفية في العديد من وسائل الإعلام الأوروبية للحرب التي يشنها الكيان الصهيوني ضدّ الشعب الفلسطيني منذ 7 أكتوبر الحالي، " تجاوزت التضليل وتزييف الحقائق لتتحول إلى أبواق دعاية للحث على الكراهية وتبرير القتل الممنهج من قبل قوات الاحتلال منتهكة بذلك كل المعايير الدولية والقواعد المهنية والأخلاقية المتعلقة بممارسة مهنة الصحافة".
وعبرت الهايكا عن استغرابها من الموقف السلبي للهيئات التعديلية الأوروبية وعلى رأسها الهيئة التعديلية الفرنسية”Arcom” تجاه الخروقات الجسيمة المتعلقة بقواعد مهنة الصحافة وأخلاقياتها القائمة خاصة على مبادئ النزاهة وشفافية المعلومة وقيم التعدد والتنوع والاختلاف في الآراء وهي قواعد مضمنة في القوانين الأساسية والالتزامات المبرمة بين الهيئات التعديلية الأوروبية ومنظوريها من وسائل الإعلام السمعية البصرية، إلا أن هذه الأدبيات قد استحالت خلال هذه المجازر إلى خطاب بلاغي مجرد من قيمه، هذه القيم التي مازلنا نؤمن بنبلها وضرورتها كسبيل للإنصاف وكشف الحقيقة.
ودعت الهيئة هيئة التعديل الفرنسية والشبكة الفرنكوفونية لهيئات تعديل السمعي البصري “REFRAM” والهيئات التعديليّة عبر العالم إلى تعديل مواقفها والتدخل للحد من هذا الانحدار المهني والأخلاقي في العديد من وسائل الإعلام السمعية البصرية وذلك من خلال الاحتكام إلى قواعد المهنة وقيم الحقوق الإنسانية.
كما طالبت الهيئة الاتحاد الدولي للصحفيين “FIJ” باتخاذ موقف مبدئي وواضح تجاه موجات التضليل والتعتيم التي انخرطت فيها وسائل إعلام مؤدلجة احترفت شن الحملات التشويهية ضد كلّ رأي مخالف، داعية وسائل العلامة إلى ضرورة الانتباه من الوقوع في الأخطاء ذاتها التي وقعت فيها العديد من وسائل الإعلام الغربية على غرار المس من حرية المعتقد وبث خطابات الكراهية والحث على العنف.
وعبرت الهايكا عن استغرابها من الموقف السلبي للهيئات التعديلية الأوروبية وعلى رأسها الهيئة التعديلية الفرنسية”Arcom” تجاه الخروقات الجسيمة المتعلقة بقواعد مهنة الصحافة وأخلاقياتها القائمة خاصة على مبادئ النزاهة وشفافية المعلومة وقيم التعدد والتنوع والاختلاف في الآراء وهي قواعد مضمنة في القوانين الأساسية والالتزامات المبرمة بين الهيئات التعديلية الأوروبية ومنظوريها من وسائل الإعلام السمعية البصرية، إلا أن هذه الأدبيات قد استحالت خلال هذه المجازر إلى خطاب بلاغي مجرد من قيمه، هذه القيم التي مازلنا نؤمن بنبلها وضرورتها كسبيل للإنصاف وكشف الحقيقة.
ودعت الهيئة هيئة التعديل الفرنسية والشبكة الفرنكوفونية لهيئات تعديل السمعي البصري “REFRAM” والهيئات التعديليّة عبر العالم إلى تعديل مواقفها والتدخل للحد من هذا الانحدار المهني والأخلاقي في العديد من وسائل الإعلام السمعية البصرية وذلك من خلال الاحتكام إلى قواعد المهنة وقيم الحقوق الإنسانية.
كما طالبت الهيئة الاتحاد الدولي للصحفيين “FIJ” باتخاذ موقف مبدئي وواضح تجاه موجات التضليل والتعتيم التي انخرطت فيها وسائل إعلام مؤدلجة احترفت شن الحملات التشويهية ضد كلّ رأي مخالف، داعية وسائل العلامة إلى ضرورة الانتباه من الوقوع في الأخطاء ذاتها التي وقعت فيها العديد من وسائل الإعلام الغربية على غرار المس من حرية المعتقد وبث خطابات الكراهية والحث على العنف.