إعلانات

انقسام داخل الهيئة الإدارية الوطنية لاتحاد الشغل حول الخطوات الاحتجاجية المستقبلية للقطاع التربوي
أفادت مصادر خاصة لمراسل إي أف أم في ولاية نابل، على هامش أشغال الهيئة الإدارية الوطنية للاتحاد العام التونسي للشغل وحسب تسريبات أولية، بأنه هناك إنقسام داخل الهيئة بين مؤيد و رافض حول أشكال الاحتجاج المستقبلية للقطاع التربوي.
وأضافت المصادر ذاتها إلى أن الهيئة متجهة نحو مزيد من الحكمة والتروي وتغليب المصلحة العليا للبلاد ومطالبة الحكومة و رئاسة الجمهورية بأكثر وضوح و شفافية فيما يخص الوضع العام.