نعت رئاسة الجمهورية ببالغ الحسرة والأسى المغفور لها بإذن الله تعالى لينا بن مهنّي التي وافاها الأجل المحتوم يوم أمس الاثنين. 

وأشارت الرئاسة في بلاغ لها مساء اليوم الثلاثاء 28 جانفي 2020، إلى أن مواقفها ستبقى خالدة، وسيبقى صدى صوتها مدويا، وسيحفظ التاريخ نضالها وثباتها وتحدّيها لكل أصناف الظلم والحيف.

وجاء في نعي رئاسة الجمهورية، أن الشعب التونسي لن ينسى أبناءه وبناته الشرفاء، ومن وشّح صدرَه وسامُ التاريخ لأنه ساهم في صنعه، لن تمّحي ذكراه على مر الزمن.

يذكر أنه تم بعد ظهر اليوم مواراة جثمان لينا بن مهني الثرى بمقبرة الجلاز وسط العاصمة في جنازة وطنية حاشدة.