
راديو إي أف أم الثاني إستماعاً في كامل تراب الجمهورية

الإذاعة الوليدة التي أطفأت مؤخراً شمعتها الثامنة محتفية بانطلاقتها الثورية تزامناً مع الثورة التونسية حققت في برمجتها تفوقاً لافتاً لا فقط على صعيد نسب الإستماع متفوقة على كبريات الإذاعات التونسية بل أثثت برامجها المشهد الإعلامي التونسي وأثرته في كل مجالاته السياسية والترفيهية والرياضية والثقافية وغير ذلك من مجالات التنافس التي حصدت فيها برامج إي أف أم المراكز الأولى.
أخبار حينية ، مسابقات ، منوعات ، موضة ورياضة وكل ما من شأنه إثراء حياة التونسيين وتزويدهم بالمعلومة والإجابة على كل مشاغلهم.
شكر موصول ملؤه الحب والعزم على المواصلة من مجلس إدارة الإذاعة إلى كل مستمعي إي أف أم الأوفياء على ثقتهم المتواصلة.
كما يشكر مجلس إدارة الإذاعة كل أفراد أسرة الإذاعة من مختلف الإختصاصات والمواقع على حماسهم وتفانيهم ولهم يعود الفضل الأول والأساسي في تحقيق هذه النتيجة المشرفة.