وأضاف الخليفي اليوم الخميس 13 أوت 2020ن في مداخلة هاتفية مع برنامج 90 دقيقة على إي أف أم، أنه وعلى الرغم من تحصل تطبيقة أحميني على 6 جوائز عالمية، فإن تغير الحكومات والوزراء ساهم في ظهور المزيد من العراقيل الميدانية أمام المشروع الذي تم الإعلان عن تأسيسه منذ سنة 2018.
وكشف محدثنا أن الهدف التي وضعته مؤسسته كان الوصول إلى أكثر من 60 ألف امرأة ريفية مسجلة في التطبيقة، إلا أنه لا يوجد اليوم سوى 8 آلاف امرأة مسجلة فقط ولا يمكنهن حتى التمتع بخدمة الدفع عن بعد.
وقال مؤسس تطبيقة احميني :" خوذ وإيجا نخدمو مع بعضنا، علاش بقات شعارات المرأة الريفية، المرأة الريفية في تونس بقات موضوع ممنوع اللمس، على خاطر فيه العديد من التداخلات وكل واحد يحك راسو يقول أنا المدافع الرسمي عن المرأة الريفية...".