أفاد رئيس الادارة الفرعية لمكافحة الإرهاب عمر الحاجي، خلال ندوة حول الإرهاب اليوم الخميس 3 جانفي، بأنه تم بعد الثورة استقطاب حوالي 10 بالمائة من النساء داخل التنظيمات الإرهابية وهو ما يعادل 300 امرأة تحولت إلى سوريا والعراق، أسند لهن دورين لوجستي تنظيمي وعسكري ميداني.

ويفرض داعش على النساء المنتسبات إليه عدة قوانين على غرار اجبارية ارتداء النقاب الأسود السميك وحظر "الدجين" إضافة إلى عدة قوانين أخرى تهم المنتسبين إليه بصفة عامة وتتمثل في:

2 اجبار مسيحيي الرقة على دفع الجزية بـ 13 غرم من الذهب بالنسبة للأثرياء وربعها بالنسبة للفقراء ومنعهم من رسم الصليب أو استخدام مكبر الصوت في صلواتهم ومنعهم من حمل سلاح أو امتلاك أو الدفاع عن النفس.

3 الجلد للفتيات السوريات اللواتي تظهر حواجبهن من تحت النقاب.

4 عدم مخالطة الرجال للنساء وعدم الخروج أو امتطاء سيارات الأجرة دون محرم.

5 حظر ارتداء النساء ""للدجين" و"الكنزة" واستبدالها بـ "العباية" و"البرقع".

6 حظر تدخين السجائر أو النرجيلة خاصة في الأماكن العامة.

7 اغلاق محلات حلاقة رجال ومنع الرجال من تسريح شعورهن على الطريقة الحديثة.

8 حظر بيع الأقراص الليزرية للغناء وآلات الموسيقى وتشغيل الأغاني "الماجنة".

9 على كل صاحب متجر قبل الآذان بـ 10 دقائق اغلاق متجره.

10 على الرجال التوجه للمسجد للصلاة ومن وجد وقت الصلاة فاتحا متجره أو خارج المسجد في الطريق فإن متجره سوف يغلق ويطلب لمساءلة الشرعية.

11 يجلد 70 جلدة كل من يتداول كلمة داعش.

12 اغلاق محلات الخياطة النسائية إذا زارها رجل ومنع النساء من زيارة الطبيب.