وتمحور السؤال حول السبب الذي يمنع تصدير المسلسلات التونسية وترويجها في باقي دول العالم.
وقالت الشبلي في إجابتها، :" توجد إجابة تقنية أولى ألا وهي اللغة العامية التونسية، وأتمنى أن نستطيع فرضها رويدا رويدا مثلما قام به أصدقائنا المغربيون والذين بسطوا لغتهم لربح أكثر جماهير، إلى جانب المقاييس العالمية، إذ توجد شاهد في مصر ونتفليكس في العالم مما ساهم في ارتفاع قيمة الإمكانيات المتوفرة لإنتاج المسلسلات، ونحن في تونس ليست لدينا الإمكانيات المادية لتصوير مسلسلات شبيهة بالأعمال التي تعرض في منصتي شاهد أو نتفليكس...".