وقال الزرقوني إن هذه الوضعية جديدة باعتبار أن نسبة الراضين عنه كانت أكبر، مشددا على ضرورة الانتباه لهذا المؤشر بأنه قادر على خلق حاجز أمام رجوع شعبيته مثلما كانت من قبل.
وأكد الزرقوني أن ذلك مرتبط بأولويات التونسيين التي هي تتلخص اليوم في تحسين المقدرة الشرائية والوضع الاقتصادي عامة والخروج من البطالة.
في المقابل بلغت نسبة رضاء التونسيين عن أدائه 58 % من بينهم 20.2 % راضين كثيرا.