وبين العبيدي أن قيس سعيد لم يكن يفعل ما فعله منذ 25 جويلية دون موافقة "من تحت الطاولة" من القوى الخارجية، قائلا: "كان جات القوى هذي تحب تمارس نوع من العزلة الدولية راي ما تعطيكش القروضات وما يعاونوكش".
وأضاف العبيدي أنه على المعارضة أن تستحي من إعطاء الدروس لقيس سعيد في علاقة بالتدخل الخارجي لأنها هي كذلك كانت لديها تأثيرات من دول خارجية.
كما جاء على لسانه: "قيس سعيد في قناعاته الشخصية يحب يوصل للسيادة فمة أمور مفروضة عليه هوكا يحاول يناور يرخف الحبل ساعات يكبس ساعات يعمل حاجات ما يقولهمش يقول حاجات ما يعملهمش".