
خليل: الأمل اللي بدا يراود فيا هو التقدم في علاقتنا بصندوق النقد الدولي
وشدد الرقيق على ضرورة تشريك الاتحاد العام التونسي للشغل في رسم التوجهات المستقبلية للبلاد، قائلا:"الاتحاد بش يقعد عالطاولة بأريحية وبش يناقش بروح وطنية إلا ما يكون موجود في صلب الأجندا السياسية المقبلة وفي رسم المعالم المستقبلية، تعملهالو في شكل حوار تدخلو في ورشة تصرف، ولكن بش تخلي الاتحاد خارج الطرح الجديد متاع تونس وخارج الطريق هذا سيؤدي إلى تعميق الخلاف وربما إلى عودة الاتحاد إلى أساليب ضغط أخرى، ومنها الله لا يقدر لو يستعمل سلاح شل القطاعات الحيوية والإضرابات الكبيرة فبش نوليو من أزمة إلى أزمة أخرى وفعلا السلطة التونسية بش تكون في حرج، فلذا أوجه النداء في جرت النداء إنو يقعدوا الاثنين عالطاولة ، وقبل ما نبلورو أمور صندوق النقد الدولي، الاتحاد يأخذ تطمينات واضحة حول مشاركتو في صياغة المعالم المستقبلية والمدونات أو كل هذا وله من الخبرات الكثير، مش كان أعضاء المجلس التنفيذي، خبرات اقتصادية واجتماعية .. اليوم يلزم يلتحق الاتحاد بورشة التفكير في مستقبل تونس السياسي كشرط من الشروط الأساسية لاندماجو في وضعية الإصلاحات الوطنية اللي بش تتعطا لصندوق النقد الدولي"...