إعلانات

خليل: التسريبات عالقضاة عطاتني فرصة بش نحكي على قضاء الكولوارات

خليل: التسريبات عالقضاة عطاتني فرصة بش نحكي على قضاء الكولوارات

IFMالأربعاء 22 جوان 2022 - 18:26
علق خليل الرقيق كرونيكور برنامج في 90 دقيقة على إي أف أم، اليوم الأربعاء 22 جوان 2022، على التسريب المنسوب للقاضي محمد كمون.

وقال الرقيق:" وقتاش ظهرت التسريبات عالقضاء ما هو بعد حركة تصعيدية مشات للأقصى من طرف القضاة وبعد حركة ما فيهاش رجعة للوراء، الكلهم أبرياء وملايكة وماشين مضربين وداخلين في إضراب جوع وغيرو، شنوة اللي صار تحولت مشكلة القضاة من الجانب الرسمي القانوني إلى الأطر غير الرسمية وإلى الألاعيب التي ربما ستكشف الكثير والكثير مما تحت الأنفاق، هذه التسريبات عطاتني فرصة بش نحكي على قضاء الكولوارات يعني ما يقع داخل كولوارات القضاء لتحويل وجهة القضايا للانتفاع من الناس للرشوة لغيرو، أنا قبل ما نقرا  هاذوما وصفحات وكذا وكذا، أنا قبل ما نقرا هاذوما والصفحات وفلان وفلان، واللي يلعبو بالحقيقة ساعة ساعة بش يعملو بروباغندا لا أنا رجعت لقضاء الكولوارات عند المضربين عند الناس اللي اليوم يتزعموا في الحركة الإضرابية لقيت سي أنس الحمايدي في 27 أوت 2021 تحدث على زملاؤو في محكمة الاستئناف بنابل، زملاء ليه يحولوا في وجهة قضايا ويرتشيوا ويعملو في كل شي لقيت مدام روضة قرافي يعني في تصريح شهير نهار 28 جوان 2021 في إذاعة معروفة انجمو نرجعولو تحكي على رئيس أول لمحكمة التعقيب يتلاعب بقضايا ديوانية متاع ارتشاء ورشوة وابتزاز رجال أعمال ويشارك في ذلك وتحكي على رئيس أول لمحكمة التعقيب يدفن قضايا بعدم الإحالة تتعلق بتهريب وفساد وغيرو، سرسوط كامل يحكيو فيه، تحب نعرفو قضاء الكولوارات نعرفو آش عاناو التوانسة في زمن البحيري تاو تعرف شنوة معناها قضاء الكولوارات، نعرف الفصل 96 من المجلة الجزائية اللي سلطوه على خيرة إطارات تونس منهم العميد لزهر بوعوني الذي مات حسرة لإدخالو في قضية مالحيط، الناس اللي خذات 9 سنين على خاطر عطات صالة لحفلة تاو نعرف شنوة قضاء الكولوارات وكيفاش يستغلوا في الفصول الجزائية لقهر الناس بعنوان الإبادة السياسية بين قوسين... قضاء الكولوارات والفصل 96 سيء الذكر اللي تعاقبت عليه الحكومات وعاقبت بيه الحكومة متاعنا هاذي توة اللي ناس يحكيو ساكتة وما تتكلمش وما تعمل في حتى شي بش تعمل مرسوم لتغيير الفصل 96 من المجلة الجزائية لرفع الظلم عن الناس وعن المسؤولين"...
 

 

 



مقالات مشابهة