وقال الرقيق:" أنا نحبهم يفهموا أنو وقتلي قرا مقطوعة من النشيد الرسمي التونسي اللي تحكي على خونة البلاد مع الاستعمار قراها لأنو يعرف اللي اليوم أيضا في معركة تحرير وطني وفما خونة متاع بلاد يحبو يسلموها للاستعمار، وهو في ذلك يتماثل مش مع قيس سعيد كاسم رئيس دولة مع الدولة التونسية اللي هو مطالب بالحفاظ على استمراريتها وحمايتها من الأخطار الداخلية والخارجية، عندما تحطت الدبابة أمام البرلمان التونسي في 25 جويلية كان لحماية تونس من الخطر، عندما هبط الجيش في 2011 بش يحمي مؤسسات الدولة من السلب والنهب كان أيضا من أجل حماية الدولة من الخطر، تلك رسالة الجيش ولكن الجملة المنطوقة متاع النشيد الوطني تعنى فعلا وفيها تماثل مع الرؤية اللي تقول أحنا اليوم في معركة تحرير وطنية ضد خونة يستدعون الخارج لتسلم السلطة في البلاد التونسية عنوة وبالقوة.. الجيش مع الدولة، الجيش مع الرئيس مش على خاطر اسمو قيس سعيد لأنو يمثل استمرارية الدولة التونسية وهيبتها.. فما رسالة تبعثت لعباد معينة قاللهم فلا عاش في تونس من خانها.. فما إمكانية أنو يكون الميساج محين ماشي لاماليه واماليه يعرفو بعضهم مليح، واللي قاعد ياقع في بلادنا كل يوم من تدخلات خارجية وبيانات من تطاول على تونس واضح ما فيه حتى شي وفما أنصارو داخل تونس".