وقال الرقيق:" كي نشوف رئيس الجمهورية ورئيسة الحكومة والتضامن الحكومي والتضامن الشخصي والصداقة وكل شي نشوف اللي السلطة تنبهت أنو الحكاية مش عادية جملية وأنو الصدى متاعها داخليا وخارجيا لن يكون مقبول بالكل لأن المسألة تتعلق بوزير سيادة في منزل وظيفي محمي بكل أنواع الصيانة وكل شي معناها حبيبي شنوة معناها، أمس أنا عطيت القراءة متاعي اللي هي هايمة في الدنيا هاذي الكل وديما نقرا علاقات معينة بين التسرب والتسريب والحريق والاحتراق الذاتي ونقرا حوايج مش نرمال خاطر أنا اليوم إلى حد الآن وبرشا توانسة كيفي راهو أمس نسمعوا في الرواية البسطية متاع وزارة الداخلية وحلان بحث مرهوجين مالموضوع هذا ما نعتقدش أنو فما أمور عادية يمكن تؤدي إلى حاجة هكا في منزل وظيفي... أعتقد الإنذار اللي جانا في منزل وزير الداخلية هو علامة خطر قصوى عالحالة الأمنية في تونس الآن وعلى أشياء قاعدة تقع ربما لمزيد تعفين وزعزعة الاستقرار في تونس، خنخلي الفرضية لأني أنا ما انجمش نفهم وما شفتش برشا وزراء داخلية شوية غاز تسرب ياخي تطرشقت الدبوزة ولا تطرشق التيو متاع الغاز الطبيعي، يلزم يفسرولنا مليح وإذا كان تسرب الغاز الطبيعي تم بخطأ بشري متاع صيانة وناس مش تخدم في خدمتها ومش تحمي في دار وزير سيادة زادة يلزم نفهمو معناها ما تعديوهالناش غاز وهانا مشينا سلمنا عليه وسلمنا عالمرا وروحنا لا أنا واحد مالناس مش مقتنع حبيبي".