وقال الرقيق:" القضية الكل تبنات على شكاية متشابكة على تبييض أموال وإرهاب من لجنة الدفاع على الشهيدين قعدوا في جرة القضاء سنوات بش تحركت الأمور اليوم وولينا عنا محالين وأبحاث، خلي نكونوا واضحين لكشف بعض المسرحيات البارح تحدثنا على قضية مخطرة برشا وما حددناش المسؤوليات الشخصية، تعرف شنوة وضع حمادي الجبالي في الوضع هذا، هو وضع أي رئيس حكومة في الوقت هذاكا اللي دارت فيه الفلوس، خاطر الفلوس هاذي محكمة المحاسبات هي اللي بعثت للقطب القضائي لمكافحة الإرهاب بتقارير واضحة ودقيقة الفرنك هذا كيفاش دخل وهذا كيفاش تصرف، رؤساء الحكومات ينجم يقلك أنا مش عضو في جمعية تكلم فيا لواش، أما هاو علاش نجبد رئيس حكومة في البحث لأنو في الفترة اللي هو رئيس حكومة وسي العريض وزير داخلية الفلوس هاذي دارت بتسامح غريب جدا، وفي تواطئ تكاد كمريب تقول خذوني، بمعنى ينجم يعيطلو يسألو شنية علاقتك بالجمعية هاذي يشوفلو فماش أثر متاع فلوس من غير لا يدوخ ولا يمشي ولا يتحال ولا حتى شي يجاوب ويخرج هوكا جاوب وخرج يا سيدي، تأجيل الاستنطاق إلى، ينجم يكون طرف بعيد ولكن عندو مسؤولية سياسية وينجم مبعد القضاء يبرأو ولا يدينو، لا يكبروها يسيسوها إلى درجة تحب تنسينا في القضية الرئيسية اللي هي انستالينغو النماء والإرهاب هوما في نفس الشكاية، هاذاكا علاش زهير حمدي اعتبر أنو ال32 المدرجين في الأبحاث والمنع من السفر عندهم علاقة باغتيال شكري بلعيد والبراهمي".