
خليل: فقدان الطمأنينة ياسي الطريقي موزع بعدالة على جميع التونسيين منذ عهدكم المبارك
وأكد الرقيق، أنه ومنذ إيقاف الغنوشي إلى غاية اليوم لم يتم الإدلاء بأي تصريح مبني على عقلانية سياسية ويتضمن تفسيرا واضحا لما يقع.
وقال كرونيكور البرنامج، :" المرة اللي فاتت خدمنا بالتناص القرآني ومشينا للآية 256 من سورة البقرة، اليوم خدمنا بالتناص القرآني، وزدناه التناص الوجداني العاطفي، الطمأنينة والأمل اللي تعني سكينة الروح، وارتياح العواطف وكذا، يا وخي بالله توة كانك تحكي على الطمأنينة، ماو هات نعمموها الطمأنينة نحنا، أحنا فقدان الطمأنينة يا سي الطريقي هو بحول الله موزع بعدالة على جميع التونسيين منذ عهدكم المبارك، يعني أنا اليوم الصباح برك، حليت الفايسبوك متاعي نلقى عدنان البراهمي متصور تصويرة هو وبوه وهو صغير بالكل، عدنان براهمي بوه هازو وكتب كلام، عدنان براهمي فقد الطمأنينة، ونأكدلك اللي نيروز بلعيد اللي ربما ما تقراش في تونس، تقرى البرة وتغربت وكذا، فاقدة للطمأنينة... وقال يحقق روح مريض، ياما روحوا مرضة من غرف التحقيق متاع فترة النهضة، وياما ناس مرضت بالسرطان في فترة النهضة وشدت الحبس وما سيبوهاش لأسباب إنسانية، وياما ناس ماتت تحت الدياليز، يعني فقدان الطمأنينة هنا هل هو مبرر باش نوقفوا مسار المحاسبة القضائية في البلاد وإلا لا ؟، كان هكا حتى تونسي ما يتحاسب، نعملوا عفو عام كل تونسي ما نحاسبوهوش على جرائمو لأنو غير مطمئن، توة هذا حزب سياسي عندو درا قداش من عام، 50 عام في البلاد هاذيا كل مرة يخرج بالطمأنينة وهاو مرض وهاو تنبز وهاو قلبو وجعوا وكذا تاو هذا كلام؟، اليوم راهو حركة النهضة أمام وارد حاجة وحدة، هذا المسار السياسي الذي أدى إلى تعفن أمني شامل في البلاد، والذي أدى فيما أدى إليه إلى إزهاق أرواج بموجب تواطئ أو لا مبالاة أو مشاركة أو لست أدري ماذا هو الآن موضوع بحث قضائي، بعد أن رفعت اليد عن القضاء التونسي، كيف ستواجهون ذلك بالنقد الذاتي، كيف ستواجهون ذلك بالحجة، التي ترقى إلى مستوى الحجة العدلية، الغنوشي بين قوسين اللي يحكي عليه حوكم من أجل تأبين ما مشاش حضر المحاكمة، وكان في نيتو أنو وقت يسيسها ويوجدنها بالوجدانيات توة القاضي يتفجع وما يحكمش ياخي القاضي حكم، آش بش يعمل توة، قطع على روحو حتى إمكانية الاستئناف، خاطر كي يقلك ما يعترفش بمحاكمة، معناها الاستئناف متاعو يولي اعتراف بالمحاكمة، هو خلى روحو في الوضع هذايا، هو ما واجهش القضاء، هو ما جاوبش ولاذ بالصمت، هو لاذ بالسكينة آش تحب نعملولو؟".