في المقابل قال الرقيق:" اللي عنا قضية تتجاوز هذا مسألة التلاعب بالتحاليل هي اللي ولات قضية رأي عام، فما محاور شدتهم التفقدية ثم شدتهم المحكمة اعتمدت عليهم أنو فما اعتراف من المتهم بالاستهلاك وتحليل منافي لذلك الاعتراف، إذا التفقدية والا المحكمة حركت راهو فما علاش ماهيش قضية استهداف شخص أو اخر، القضية ما عادش بش تولي قضية مخدرات اذا بش ندخلو في التلاعب بالتحاليل بش تولي قضية رشوة قضية موظفين عموميين يتلاعبوا بنتائج التحاليل، قضية شبكة كاملة متاع فساد اداري وقضائي وينجم يكون أمني وحتى في سلك المحاماة نفسو.. بوقطاية حكات على شبهة التلاعب بالتحاليل، المحامي يجي يقك مهنيا أنا كمحامي انجم نستغل أي تضارب بين تصريحات موكلي والتحليل، جاء التحليل سلبي دافعت على موكلي خرجتو، لكن ينجم يقلك زادة فما أطراف أخرى من عائلة المتهم أو غيرو أو أطراف مرشية بالفلوس تنجم تدخل للمختبرات وتلعب، بمعنى أن اليوم القضاء أمام الكشف عن حكاية يمكن تعطينا إضاءة على سنوات من الظلم والمحاباة والقهر والتلاعب بالعدالة نفسها، اليوم دخلنا لطور قضائي جديد، ولات عنا تفقدية ما عادش تسكت ونيابة عمومية تتحرك تلقائيا، ولا فما استماع ما بين مؤسسة القضاء والعدالة، والرأي العام وقتلي يتكلم ياخذوه بعين الاعتبار ويتابعو.. الموضوع نحبو الناس الكل تاخذ فيه حقها مع التأكيد على أنو نور شيبة وغيرو موقفين اليوم على شبهة التلاعب بالتحاليل وما تمش إسناد تهمة التلاعب ولم يقع إسناد التهمة"...