وقال الرقيق:" مازلنا نعانيو في ثقب طبقة الأوزون جاتنا ثقوب في الذاكرة، واحد الذاكرة متاعو مثقوبة، هذايا التحقيق مع سي الغنوشي هو استجابة لخطاب التصفية اللي قالو رئيس الجمهورية على الخصوم متاعو، تي توة هذا خطاب التصفية وقتاش جاء، تي الأبحاث في التسفير وقتاش وقعت عندها يجي عام، في موضوع الاغتيالات عندها يجي 10 سنين، الأبحاث في موضوع انستالينغو عندها يجي عام و6 شهور، الأبحاث في موضوع نماء عندها يجي عام و7 شهور، توة هذا كلام يا ولدي راهو حركة النهضة الآن لسبب معين، رفع الغطاء السياسي عن القضاء، أصبحت أمام قضايا جزائية فعلية ما فيها حتى شك ولا اختلاف، حكاية الطاغوت اللي يتندر بيها سي الغنوشي وفريق الدفاع متاعو، وكلمة وتعني لغويا شدة الطغيان وتعني دينيا مذكورة في كذا، هي كلمة السر اللي مات بيها سقراط الشارني وخيرة ضباط الأمن التونسي والجيش التونسي، هي المصطلح الأكثر استعمال في فتاوى القتل، اللي يستعملوه الدواعش كناية عن القوى الحاملة للسلاح وأجهزة الدولة، بمعنى وقتلي انت تقول مقاومة الطاغوت تنجم تكون كي الكلمة ممرتها للتحريض ضدهم، وهذا يكفي للقيام بقضية"...