وقال الرقيق:" توضيح وزارة الداخلية روتيني سكولاستيكي حاضر في كل الملمات والمصائب ولا يشفي الغليل ويخلينا نسألو برشا سؤالات.. أنا نقول الداخلية أو الأعوان اللي مشاو للسبيطار إنت كي تستنطق واحد يطلع في الروح وتقلو ضربتك ولا ما ضربتكش يجاوب بكرومتو ويجاوب باللسان ما ينجمش يحكي، تاوة يجد علينا واحد يطلع في الروح يدلي بشهادة وبعد تعملو فيديو وبعد كيما قال سفيان وكلامو صحيح معناها شبيه الاستنطاق هذا ما ظهرش عندو شهر لتالي ماللي الطفل تضرب، إذا كان أنا بش ندعي روحي خبير ونملك الحقيقة ما نملكش الحقيقة، الطفل لحد الآن موتو مستراب وما نعرفوش كيفاش مات، لكن حاجة وحدة انجمو نعرفوها وحقيقة أيا سيدي ما ضربتوش طاح؟ بش مات مات بالفجعة كيفاش فجعتو يعني ملاحقات للقصر بالشكل وبالعنف هذا واللي تأدي إلى فجعة ينتج عنها سقوط ينتج عنها الموت هل هذه مهمة وزارة الداخلية اللي من مهامها الأساسية حفظ حياة الانسان، هل غلطة موبيلات من غير سيغورتا تساوي العقوبة الخفيفة أو الموت، هذا هو الحكاية تعاودت مرة واثنين وتلاثة ومات هذايا ومات اللي قبلو ومات اللي في السيجومي ومات اللي صفاقس وأحنا نعملو في الفيديوات، لا ما فماش فيديوات، فما الغلطة اللي عملتها وزارة الداخلية تعرفش فاش تسببتلنا توة كل ليلة هاو اكس 3 مسكر هاي طرقات مسكرة، الحكاية ولات غضب والغضب ولا حجر والحكاية خرجت عالسيطرة ورصاتلنا في مشكل حقيقي لأنو وزارة الداخلية في عوض تعمللنا بيانات كيما هكة يلزم تكون إطاراتها على احترام حياة الانسان ويلزم يوصيو الأعوان بش ما يفرطوش في استعمال القوة، وبش يفرق ما بين يطارد في إرهابي ويطارد في طفل صغير وبش يفرق ما بين يطارد في كرهبة متاع تهريب ويطارد في موبيلات ما يفرقوش".