وقال الرقيق:" البرلمان التونسي على شنوة بش يعمل رد فعل على البرلمان الأوروبي وعلى شنوة بش يثبت هو عكس ولا مع البرلمان الأوروبي على شنوة؟، ماهو على حاجة فيها ختم أبحاث وعلى قضية متبلورة وبناء على بلاغات رسمية، أنا اللي نشوف فيه أنو البرلمان التونسي على علاته اللي تحكي عليها برشا ناس، كان أنضح بكثير من البرلمان الأوروبي، أنضج بكثير علاش؟، البرلمان الأوروبي علاش بنى إيقافات عشوائية ولا مدروسة منين يعرف عليها؟، دبر محاضر بحث، دبر قرار ختم الأبحاث، جاتو تسريبات؟، خدم كيما الرأي العام وكيما المحللين على قول المحامين يقابله قول المتهمين، أو يقابله قول فلانة أو قلان؟، تي ماهو خدمو هكة، عنا حاجة في تونس اكتملت بش تبني عليها إيقاف عشوائي ولا مش عشوائي ودوسي فارغ ولا مليان، بمعنى البرلمان الأوروبي متاع الاتحاد الأوروبي غلط غلطة... البرلمان الأوروبي عمل موقف رسمي رمزي واقتصر على وازارة العدل والداخلية فقط لا غير شوية بالكل، وزارة العدل والداخلية، وأحنا زادة بش نردو بموقف رمزي، يا خويا تلهاو في مشاكلكم، تلهاو في رواحكم مازالت القضية ما اكتملتش، كي تكتمل القضية... شوف هاذي ثاني مرة جهة خارجية تتعامل بالتسريبات وبالنصب متاع الفايسبوك، مرة وزارة الخارجية الأمريكية بنات موقف ومرة البرلمان الأوروبي بنى موقف بناء على إيقافات فما ناس تقول عشوائية وفما دلائل وآثار تقول أنو مش عشوائية ومدروسة ومدروسة عاللخر وفيها قضية كبيرة عاللخر، ياخي معناها البرلمان الأوروبي كي يتكلم هو معنتها أحنا سايي تفجعنا ولا كلات بعضها ولا بش نوليو خايفين منو، نورمال البرلمان التونسي يرد عليه يقلو أحنا دولة ذات سيادة، بقضايانا ووزارة عدلنا ذات سيادة زادة ما عندكش حق انت تتدخل في خدمتها"...