
خليل: منذ وطأت قدما سي لطيف القرجاني بدا الأمر يتعلق تقريبا بما يشبه التحقيق فيما يشبه محاولة انقلابية
وقال الرقيق:" يبدو فما مؤشرات واضحة، أول حاجة الصمت متاع الجهات الرسمية اللي رغم إلحاحنا الشديد وقريب نقرقو بيهم ما تكلموش، يعني فما حرص وحتى أحنا كصحفيين ولينا نحصلو على المعلومة بصعوبة كانكم لاحظتو شديدة في الموضوع هذايا، العادة كانت ساهلة توصللنا في وقتها هكا ولا لا؟، وجود أمنيين مباشرين في هذه التحقيقات، معناها يخدم في خدمتو في هذه التحقيقات، يخليني نشك برشا أنو الموضوع يتعلق بتصريحات إذاعية وكذا، وإن شاء الله أنا واحد مالناس معناها البارح مثلا لزهر العكرمي إنسان، الكلنا بشر، واحد صاحبك وإنسان صديقك، ولكن اللي فهمتو توة أنو راهو قضية الحال، وهاذيا انجم نأكدهالكم وآمس أكدتها ونعاود قضية الحال، ماهياش لا مجرد تصريحات، ولا مجرد مناوشات ولا مجرد استعراض سياسي للترهيب والتخويف، خاصة أنو منذ وطأت قدما سي كمال لطيف القرجاني بدا أن الأمر يتعلق تقريبا بما يشبه التحقيق في ما يشبه محاولة انقلابية، أنا ما انجمش نشوف هكة وقتلي تعطي لمدير أمن مباشر تقلو شنوة علاقتك بهذا وهذا وفما أمور معناها، ما نسبقوش الأحداث، وان شاء الله الناس الكل تلقى حقها، حتى اللي وقع التعسف عليهم ولا على وجه الظلم يلقاو حقهم، ولكن أنا شامم اللي الفضية من الوزن الثقيل جدا، وهي في معركة وجود بين أجهزة الدولة القايمة وناس حبت تعمل حكاية، خاصة كيما قتلك أنو الحكاية هاذي كانت في السر والعلن يعني، بصورة أخرى ناس تحضر لما بعد قيس سعيد بكل أريحية وبكل جو وغيروا حتى في المفاهيم الديمقراطية وأصبحوا يدعيوا في الجيش للعصيان من منابر وكذا، خلينا ما نسبقوش الأحداث، أما راهي حكاية كبيرة برشا"..