وقال الرقيق:" أنا كمواطن وانت وغيرنا أحنا اللي متحاميين في وزارة الداخلية، أحنا اللي سلامتنا كتوانسة عنصر الاطمئنان الوحيد تقريب في تونس هو وجود أمن في البلاد، أول حاجة نقول إن شاء الله لاباس، أما زادة نقول إن شاء الله هذا حد الباس لأنو أنا فاهم حاجة توة تقلي غاز طبيعي غير طبيعي غاز مسرب صدقة عمياء درا شنوة، اللي فاهمو كوننا أحنا في مرحلة صعيبة برشا، معنتها كل مرحلة بش يخرج منها الجديد من قلب القديم راهو معناها قادمة على تقلبات كبيرة برشا ويلزم ننتظرو أكثر من ذلك، بمعنى يلزم تتحط قدامنا كتوانسة كل الحقائق والتوضيحات عالمرحلة اللي نعيشو فيها خاصة وأن النار وصلت بشكل أو بآخر إلى منزل وزير الداخلية... النار اللي شعلت في الكنام قبل بنهارين وفي سوق قبل بـ4 أيام وفي فريب قبل ب6 أيام واللي شعلت في مصنع قبل ب7 أيام، النار هاذي قاعدة تدور بينا ويبدو أنا في الحقيقة مع طرح منفصل شوية عالأطراح اللي نعيشو فيها في الشارع متاع البيانات والتصريحات، تونس قادمة على تقلبات كبرى ولكن أيضا من حقنا كتونسيين أن نعرف منك يا وزارة الداخلية كيف تسرب هذا الغاز إلى منزل وزير الداخلية"...