وقال الرقيق:" كي فاطمة المسدي تقلك استنى الزوبعة وتشوف انت الإجراءات، توة حتى أمس حكاية جوهر وبوه وكل شي، كل الايقافات في القضية هاذي صارت بنفس الطريقة بالمداهمة والتفتيش والفجئية، توة اللي فهمتو خاطر زادة ما عناش وحي ينزل علينا.. الأبحاث الأولية هاي وفات وتعدات لقاضي التحقيق ما فما حتى مبرر للجهات الرسمية بش تسكت ولكن أعتقد أنو القضية هي أكبر ممكن مما تصورناه حتى نحنا ما تتعلقش بالجانب السياسي تحديدا، مع إضافة أنو إذا كان فما أجانب موجودين في الموضوع يتعلق كيما أنا استنتجت، عمل شبكي أفضى إلى التخطيط للإطاحة بالدولة بمعنى ندخلو في منطق الصراع حول السلطة الذي لا تحترم فيه برشا لا الإجراءات ولا غيرو، معنتها دخلنا في واحد ضد واحد في صراع وجود، معنتها أنا هذا آش فاهم، وجود جوهر والمجموعة كاملة في نفس القضية مع خيوط أخرى ربما معاهم الجانب المالي انجمو نقولو، انجموا نحسبوا كمال اللطيف على الجانب السياسي والاقتصادي، الاثنين مع بعضهم، يعني يلزمنا إذا كان ما سمعناش الزوبعة يلزم كل واحد يشوف شنوة يعمل في حياتو، هذا الكلو صار على حكاية أنو عملو بلاغ سياسي على قيس سعيد أنا ما نتصورش، أنا نتصور فما مسألة كبيرة برشا يمكن نسمعوها في الأيام القليلة القادمة"...