
خليل: هذا ما يخطط له البرلمان لتونس ولسعيد بدغم غربي حسب تصريحات مذيوب
وأضاف الرقيق، أن ما يجب أخذه على محمل الجد ليس قدرتهم على العودة، بل القدرة على خلق حالة سياسية في تونس توحي للقريب والبعيد أن البلاد تتخبط.
وقال الرقيق: "ينعقد في الوقت هذا في وقت الأمتار الأخيرة في تعطل المفاوضات مع صندوق النقد الدولي في وقت اللي تونس في أمس الحاجة إلى شي من المصداقية والهيبة والقوة باش على الأقل يسمعوها الشركاء الدوليين، هذا اللي يزيد يأكد ماهر المذيوب أصدق واحد فيهم يخرج الحقيقة سافرة عارية قال عندنا ضمانات أجنبية لتحركات برلمانية بمعنى يتم الإعداد لإيجاد ربما ثنائية تشبه للثنائية الليبية من غير سلاح بمعنى حكومة إنقاذ في الظل والخارج سيرعى نوعا ما الشي هذا في انتظار عندهم أمنية أن يلتحق اتحاد الشغل بصف الاحتجاج القصووي بش يعملو الحالة اللي تخلي تونس عاجزة على الإيفاء بالتزاماتها والايحاد بنهاية الدولة وربما دفع قيس سعيد إلى الخروج طوعا أو كرها"...