
خليل يهاجم سفير أمريكا المرتقب في تونس: مازال نافح ومش فاهم الطبع التونسي
وقال الرقيق:" قال حاجتين، ممكن جديد مازال نافح مش فاهم الطبع التونسي أما حماية المواطنين الأمريكيين جاي بش يحمي المواطنين الأمريكيين، تخوف باهي نقدروه أما تونس راهي هي اللي تحمي المواطنين اللي على أرضها وثانيا نزيد نطمن مستر جوي تطمين كامل، راهو الأمريكيين ما تضروا وما تمسوا إلا في الفترة اللي حلفاءهم متاع الإسلام السياسي سيبوا عليهم أنصار الشريعة فقط، شنوة اللي صارلهم الأمريكيين في تونس يعيشوا بشكل راقي مرموق الدولة التونسية تحمي فيهم تحمي في مصالحهم وناسهم وسياحهم، ما عناش حوادث، الحادث الوحيد هو اللي وقت هجموا عليهم حلفاءهم اللي حطوهم متاع الإسلام السياسي وزادو قتلولهم سفيرهم في بنغازي من نفس الطينة، ماهو بش نفهمو بعضنا مليح شنوة خايف عالأمريكيين، اثنين فما كلمة قالهم تخليني نسترجع تسلسل زمني للأحداث، هي سنستغل أدوات النفوذ الأمريكي لتحقيق الديمقراطية في تونس أو لحماية الديمقراطية في تونس، وقتها انت ممثل دولة جاينا حبيبي أما هي أدوات النفوذ هي برشا، ما حكيناش على أدوات الشراكة والتعاون حكينا على أدوات النفوذ، النفوذ فاش كانوا في الواشنطن بوست وفي الإعلام برا خويا أعمل اللي تحب كانوا في شراكاتك مع أحزاب قريبة ليك ولا عميلة ليك داخل التراب التونسي أعمل اللي تحب، شنوة أدوات النفوذ راهي برشا منها النفوذ العسكري والقوة ولكن في نهاية الأمر أحنا الخطاب الأمريكي ديما قدرنا كونو ما خرجش في النهاية على أصول الشراكة ولكن نقولو حاجة مهمة للسيد هذا اللي هو بش يباشر مهمة في بلادنا راهو قبلو هو كان فما دبلوماسيين أخرين وصارت برشا حاجات من ضمنها أنو الأمريكيين هنا ومن خلال ممثلياتهم البرة طلبوا عدم المس بالبرلمان تحل البرلمان منها أنو الأمريكيين قالوا لازم ترجع المجلس الأعلى للقضاء ما رجعش المجلس، منها أنو الأمريكيين تصوروا مع الإيزي وتفورت وتعملت وحدة أخرى يعني عندهم مباشرة صريحة للسلطة السياسية التونسية ويعرفوها ما تخضعش للضغوطات ويعرفو اللي المعايير الخارجية والعلاقات الدولية متاع تونس تعدلت بشكل أنيق جدا منذ 25 جويلية 2021، وهذا يلزم ياخذوه بعين الاعتبار ويعرفوا اللي الشعب التونسي دخل عالصفحة متاعهم أكثر من مرة ليرفض كل ما يعني الإملاءات وليقبل كل ما يعني الصداقة وفي نهاية الأمر ماناش خارجين عالمفهوم هذا".