وقال ديلو:" أنو يولي كل شهر يولي عنا مؤامرة جديدة في ظل الوضع اللي وصفتو جمعية القضاة بأنو عدم استقلال القضاء وتدخل السلطة القضائية بوضع غير مسبوق في مسار العدالة سواء سميناها سلطة ولا حتى وظيفة، هذا الكل يخوف على حريات الناس وعلى الاطمئنان لحياد القضاء واستقلالو، الحاجة الأخرى اللي تهمني أيضا بصفتي عضو في هيئة الدفاع في قضية ما يعرف بالمؤامرة أنو بعد اللي قاعد يتأكد يوما بعد يوم أنو كل ما قلناه بخصوص القضية قاعد يتأكد، وأنا في تقديري القضية هاذيا بش يتحكى عليها نهار آخر كقضية جات في ظرف معين وأنو ما تستوجب إيقاف حتى حد... اللي يخوفني أنو بدل إعادة الأمور إلى نصابها وإطلاق سراح الناس اللي في الحبس ظلما منذ أكثر من 3 أشهر، ووقف التتبعات بحق الناس اللي ماهمش في الحبس، ربما يخشى أنو يتم الهروب إلى الأمام وأنو ربما مش عارف شنوة يصير لأنو القضية الجديدة مشات لنفس مكتب قاضي التحقيق يخشى أنو يضموهم لبعضهم، فما شخصيات سياسية معروفة، يبدولي المحالين 21 حسب الزملاء لأني ما انوبش في القضية"...