وأضاف النمري، أن الرئيس ليس الوحيد القادر اليوم على صناعة الفكر التقدمي والدليل هو إجراء الاستشارة الوطنية.
كما أوضح ضيف برنامج عندنا أجندا في المقابل، أن الاستشارة الوطنية جوبهت بهجمة عجيبة وشرسة، لكنها لم تكن مصدر استغراب بالنسبة لحركة مواطنون لأن من أطلقها مجموعة من الأشخاص كانت تمثل منظمة أو حزبا ولا يرون سوى بمنظورهم.
واعتبر سهيل النمري أن الاستشارة الوطنية تمثل فرصة للشعب التونسي وتمكنه من المشاركة في المنصة الرقمية وإبداء آرائهم.