كما حمل الفريق والي القيروان المسؤولية الكاملة فيما قد تعيشه الجمعية خلال هذه المرحلة، مذكرا بأنه الرمز الأول للجهة وأن عراقته وتاريخ لا يقبلان المساومة ولا التهميش.
ويأتي ذلك حسب ما أعلنته، بسبب رفض والي القيروان التواصل مع الهيئة المديرة للنادي رغم الاتصالات الرسمية التي وجهت اليه في العديد من المرات، وتواصل سياسة التسويف والمماطلة من طرفه تجاه الهيئة والجمعية مما أثر سلبا على التوازنات المالية والتزاماتها المنتظرة خلال هذه المرحلة الحساسة من الموسم الرياضي.