وأشار صواب إلى أن هذا النظام مستعمل في فرنسا، لكن ديفرجي نفسه نفسه قام بتنسيب الأمور وأوضح أن ذلك النظام يجب أن يراعي التغيرات والخصوصيات. 

وقال ضيف برنامج في 90 دقيقة:"  كل حاجة فيها الباهي والخايب، من الامتيازات القرب ممن يمثلك ولكن فيها مضار برشا  على خاطر ماعادش الولاية هاذيا بش تولي معتمدية وعنا معتمديات أقل من 10 آلاف ومعدل المعتمديات 40 ألف .. مشيت للشيخ غوغل نلقا المعتمديات في مدينة صفاقس برك عام 2004 وصلحلي الشيخ غوغل قالي فما 5 معتمديات.. أيا سيدي نحب نعمل مستشفى ولا معلم رياضي ولا خدمة ولا حاجة، أش بش نعملو، التمثيل متاع الولاية يعطي أكثر عقلانية سيما، توة أنا أعمل اللي تحب انت في منجتمع ديمقراطي ومرسخ ما يقلقنيش، المشكل توة أحنا بالأحزاب والقايمات والفساد وهو بيدو الرئيس يقول، هذا بش يعاون أكثر على الفساد على الكناطرية على الواجهات الثقافية الرياضية الإعلامية، إذا هذا في غير الظرف وشنوة نتيجتو توة، كي نعملو المحاكاة بش تلقا في نهاية الأمر مثلا معتمدية سيدي يوسف كانت عنا قايمة متاع ولاية الكتاف فيها من المعتمديات الكل المنطقي تعرف قايمة كاملة مثلا قائمة حزب أ فيها 10، تحاسب حزب وما تحاسبنيش أنا برك تحاسب اللي في اللقايمة معايا، بينما في القربلة هاذي عالأفراد ما عادش فما المؤسسة فما تغييب المؤسسة الحزب راهو مؤسسة.. المؤدى في ذلك بش نضعفوا الأحزاب وبش تجينا أحزاب فعلية اللي هي التنسيقيات والمشكلة النتيجة الحتمية هي برلمان ضعيف مما سيقوي أكثر رئيس الجمهورية".